"بما أن مركز مصادر التعلم بيئة تعليمية و تعلمية تخدم كافة فئات المجتمع المدرسي كان لابد لأخصائي المصادر أن يبدع ويتمييز لإبراز دورالمركز ويحقق أهدافه وواجباته بشكل راقي وملموس."
مشروع: يومي بالقراءة أجمل.
توصيف المشروع: تقدم أخصائية المركز مجموعة كبيرة من الخدمات للمستفيدين و المترددين داخل زوايا مركز مصادر التعلم وكانت الفكرة في هذا المشورع تقديم خدمة بشكل مختلف خارج زوايا المركز و بالتحديد في ساحة الطابور لطالبات المدرسة أثناء الفسحة وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من الطالبات للمطالعة و القراءة ليس فقط داخل المركز إنما في ساحة الطابور حيث يتم تحفيز الطالبات على القراءة و المطالعة بجوائز تقدم لهن للكل طالبة تقراء وتلخص ما قرأته في مدة قصيرة ويتم تنفيذ المشروع كل يوم أثنين من كل أسبوع على مدار العام الدراسي.
الهدف منه:
1. تقديم خدمة مختلفة في مكان مختلف للطالبات المدرسة.
2.تحفيز الطالبات للتنافس على القراءة و المطالعة.
3. جذب الطالبات لتردد على المركز للإطلاع على محتوياته من كتب ومراجع.
مشروع: يومي بالقراءة أجمل.
توصيف المشروع: تقدم أخصائية المركز مجموعة كبيرة من الخدمات للمستفيدين و المترددين داخل زوايا مركز مصادر التعلم وكانت الفكرة في هذا المشورع تقديم خدمة بشكل مختلف خارج زوايا المركز و بالتحديد في ساحة الطابور لطالبات المدرسة أثناء الفسحة وذلك لإتاحة الفرصة لأكبر عدد من الطالبات للمطالعة و القراءة ليس فقط داخل المركز إنما في ساحة الطابور حيث يتم تحفيز الطالبات على القراءة و المطالعة بجوائز تقدم لهن للكل طالبة تقراء وتلخص ما قرأته في مدة قصيرة ويتم تنفيذ المشروع كل يوم أثنين من كل أسبوع على مدار العام الدراسي.
الهدف منه:
1. تقديم خدمة مختلفة في مكان مختلف للطالبات المدرسة.
2.تحفيز الطالبات للتنافس على القراءة و المطالعة.
3. جذب الطالبات لتردد على المركز للإطلاع على محتوياته من كتب ومراجع.
عين الكاميرا
تقدم جماعة مهارات المعلومات بإشراف الأستاذة دلال الخروصية يوم ملئً بالقراءة حيث تقوم طالبات الجماعة بإخراج مجموعة من الكتب و القصص إلى ساحة الطابور ليتسنى لجميع طالبات المدرسة القراءة أثناء الفسحة وذلك يوم الاثنين من كل أسبوع بهدف تشجيع الطالبات على القراءة وحب المطالعة خارج جدران المركز جذبهن للاستعارة بالإضافة إلى إبلاغ المعلمات رائدات الفصول أثناء حصص الريادة ترغيب الطالبات على القراءة و الاستعارة من المركز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق